تدشين “الأكاديمية الرياضية لجامعة الجزائر 3″، وهي الأولى من نوعها على مستوى الجامعات الجزائرية. أشرف مدير جامعة الجزائر 3، البروفيسور خالد رواسكي، على تنصيب السيد فتحي نوي كمسير للمؤسسة الفرعية “الأكاديمية الرياضية لجامعة الجزائر 3″، وتسليمه السجل التجاري وكل الملف الخاص بإنشاء المؤسسة، بما في ذلك الأختام، لينطلق رسميا في أداء مهامه وتجسيد مخطط العمل المسطر. وتتميز هذه المؤسسة الفرعية بكونها أول أكاديمية رياضية تستعين بأحسن الخبراء والأساتذة من معهد التربية البدنية والرياضية بجامعة الجزائر 3 لتقديم خدمات متميزة. حضر اللقاء السيدات والسادة:
البروفيسور عبد الحميد حسياني، نائب مدير الجامعة للبيداغوجيا.
البروفيسور دورية بن طبيبل، نائبة مدير الجامعة للبحث العلمي.
البروفيسور زكريا حسين، نائب مدير الجامعة للعلاقات الخارجية.
البروفيسور محمد بوقليع، نائب مدير الجامعة للتنمية والاستشراف.
البروفيسور سمير عز الدين، عميد كلية العلوم الاقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير.
البروفيسور مليكة عطوي، عميدة كلية علوم الإعلام والاتصال.
البروفيسور فتحي يوسفي، مدير معهد التربية البدنية والرياضية.
الدكتورة سعيدة سلامة، نائبة عميد كلية العلوم السياسية والعلاقات الدولية للبحث العلمي والعلاقات الخارجية.
السيد عبد القادر شداد، الأمين العام للجامعة.
البروفيسور طلال بوشدوب، رئيس اللجنة الوطنية لمتابعة المؤسسات الفرعية المنشأة لدى المؤسسات الجامعية.
البروفيسور نوفيل حديد، رئيس مكتب استراتيجية الرقمنة وعضو اللجنة الوطنية للانتقال إلى جامعة من الجيل الرابع 4.0.
البروفيسور فتحي بلغول، عضو اللجنة الوطنية لمتابعة الرياضة الجامعية.
البروفيسور محمد المختار حشمان، المنسق العام لمركز الشبكات والأنظمة.
الدكتور فتحي نوي، مسير المؤسسة الفرعية “الأكاديمية الرياضية لجامعة الجزائر 3”.
البروفيسور منيب حفيظي، نائب مدير معهد التربية البدنية والرياضية للبحث العلمي والعلاقات الخارجية.
يأتي إنشاء أول مؤسسة فرعية على مستوى جامعة الجزائر 3 برأس مال اجتماعي يقدر بـ 17.40 مليون دينار في إطار تجسيد الرؤية التنموية لجامعة الجزائر 3 التي تسعى إلى هيكلة أذرعها الاقتصادية من أجل التحول إلى جامعة ذات بعد اقتصادي واستثماري خلاقة للثروة، تماشيا مع مخطط عمل القطاع (2024-2027) المنبثق من رؤية رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، والتي ترتكز على جعل الجامعة الجزائرية رافدا من روافد الاقتصاد المبتكر وتعزيز دورها الاقتصادي.